موضوع عن دانيا الشافعي

تطلّ الإعلامية دانيا الشافعي من خلال برامج الأطفال على شاشة قناة
الـ mbc3، ورغم كونها بعيدة عن القيل والقال التي تطال الإعلاميات في البرامج الأخرى إلا أنَّ الشائعات تلاحقها أحياناً، حيث انتشر مؤخّراً خبر يفيد بأنَّ الإعلامية دانيا الشافعي قد تحجّبت رغم ظهورها في برامجها الأسبوعية. ولاحق هذا الخبر تأكيد بأنَّ البرامج التي تبث هي مسجّلة منذ فترة وليست جديدة.
هل صحيح أنك تحجّبت وأن الحلقات التي تبث هي مسجّلة منذ فترة؟
ـ أبداً غير صحيح، فهذه إشاعة. أنا أفكّر في الحجاب ولكن ليس حالياً. وهكذا قرار لن أخفيه أو أتهرّب منه، بل على العكس تماماً سأفتخر به.
يقال إنَّ عريس دانيا الجديد هو الذي طلب منها ارتداء الحجاب وترك العمل مع الـ mbc، فما مدى صحة هذا الخبر؟
ـ العريس!! لا يوجد عريس ولا توجد شروطٌ. وقرار الحجاب سيكون نابعاً مني وليس بناءً على شرط من أحد سواءً أكان العريس أو غيره.
ألا يوجد الآن مشروع زواجٍ قريبٍ؟
ـ في الحقيقة لا يوجد أي شيءٍ من هذا القبيل في الفترة الحالية، إلا إذا كان هذا الخبر قد وصلكم قبلي، فهذا موضوع آخر (ضاحكة).
حصلتِ على الماجستير، فهل تنوين إكمال مسيرتك والحصول على الدكتوراه؟
ـ بصراحة، لا أفكّر حالياً بذلك رغم أنَّ والديّ يصرّان على هذا الأمر، لكنني أحتاج إلى فترة من الراحة لجمع طاقتي من جديد.

هل ستوافقين على تقديم برنامج على الـ mbc غير مخصّص للأطفال؟ وإذا كان جوابك نعم، فلماذا لم يتمّ ترشيحك لبرنامج خارج نطاق برامج الأطفال؟
ـ بالتأكيد إنَّ أي إعلامية تطمح إلى الأفضل. لو أتيحت لي فرصةٌ للعمل بشكل يضيف إلى رصيدي الإعلا مي المزيد من النجاح فلن أتردّد. لست في عجلة من هذه الناحية، والصورة المرسومة عني عند المشاهدين الآن هي تقديم برامج أطفال وما زلت أستمتع بهذا الأمر.
هل تلقّت دانيا عروضاً من خارج قناة الـ mbc كما يقال، وهل تفكّر بقبولها؟
ـ بالتأكيد أتلقّى عروضاً بشكل دائم، لكنني لن أذهب إلى أي مكان إلا إذا كان سيضيف لدانيا الشافعي المزيد من النجاح.

ما هي خطط دانيا على الصعيدين العملي والشخصي لعام 2008؟
ـ معروف عني أنني لا أحب الحديث عن المستقبل كثيراً وأفضّل العمل. وباختصار، هناك برامج جديدة سأقوم بتقديمها على الـ mbc3. أما بالنسبة لحياتي الشخصية فهي مستقرّة، ولكن لا أعلم ماذا تخفي لي الأيام.
كيف هي علاقتك مع الأطفال، وهل لك جمهور من الكبار أم أنَّ جمهورك مقتصر فقط على الأطفال؟
ـ الحمد لله علاقتي قوية جداً بهم وأستمتع عند لقائهم وأتناقش معهم في كثير من الأمور التي يحبّونها. والحمد لله لدي أيضاً جمهور من الكبار سواءً أكانوا من أولياء الأمور أو ممن يحبّون الرسوم المتحرّكة.

مشكووووووووووووور على الموضوع
وتقبلي مروري

تسلمي اختي على الموضوع الجميل
وتقبلي مروري

مشكوره على الموضوع